Everything about التشوهات المعرفية
Everything about التشوهات المعرفية
Blog Article
كأن يقول الشخص المكتئب لنفسه أنه لن يتحسن أبدا؛ مما يجعله يستمر في الشعور بالاكتئاب طوال حياته.
ويشيع التهويل بصورة كافية في عموم الشعب لدرجة ترويج مقولات مثل «صنع من الحبة قبة.» فعادة ما يقوم المكتئبون بالتهويل (المبالغة) في الصفات الإيجابية لـلآخرين، فيما يهونون (يقللون) من قدر الصفات السلبية. هناك نوع فرعي واحد للتهويل:
قد يكون استبعاد كل ما هو إيجابي مغالطة شائعة في نطاق التشوهات المعرفية؛ يتم تحليلها غالبا على أنها أن تكون دائمًا على حق
وفيها تتنبأ بما سيحدث في المستقبل وأن الامور ستكون أسوأوأن هناك خطر قادم
إلى أي مدى ما أعتقد أنه صحيح؟ للقيام بذلك ، يمكنك أن تسأل نفسك الأسئلة التالية وتحاول الإجابة بصدق:
الرؤية الكارثية هي طريقة تفكير تثير القلق. يتميز بالأمل في أن يحدث الأسوأ دائمًا أو يعتبر حدثًا أكثر خطورة مما هو عليه بالفعل.
التهويل (المبالغة) هو إعطاء قيمة أكبر نسبيًا لحالة الفشل أو الضعف أو التهديد المتصور، والتهوين (التقليل) هو إعطاء قيمة أقل لحالة النجاح أو القوة أو الفرصة المتصورة، بحيث تختلف تلك القيمة عن تقييم الآخرين لهذا الحدث أو لهذه الحالة.
العرافة: تتعلق بما ورد أعلاه ، ولكن بالإشارة إلى حقيقة أن الشخص يعتقد أنه يتوقع الأحداث قبل وقوعها وبدون دليل جيد للتفكير في الأمر ، مثل الاعتقاد بأن صديقتك ستتركك أو أن عطلة نهاية الأسبوع التالية ستكون كارثة.
بحيث يطلب المعالج من المريض وضع دائرة حول التشوهات المعرفية التي وقع ضحيتها ومشاركة قصص واقعية معه.
التفكير المستقطب يتعلق أيضًا ببناء كل الآمال على الإمارات حدث أو نتيجة حياة واحدة ، مما يتسبب في معايير غير قابلة للتحقيق وزيادة التوتر بشكل كبير.
وانعكس ذلك على سلوكهم، وانخفضت رغبتهم في رعاية أنفسهم، وفي البحث عن المتعة، ليستسلموا في النهاية بسبب هذه التصورات المبالغ فيها بعد تعزيزها من خلال السلوك. وأصبح هذه العمليات تلقائية/آلية لا تسمح بالوقت للتفكير فيها.
هذا النوع هو أسوأ من التعميم المفرط؛ وذلك لأنَّه سيطلق صفة سلبية على وضع عام نتيجة موقف سيِّئ قد حدث لمرة واحدة؛ فمثلاً رسب شخص في إحدى المواد الدراسية، فلن يعتقد أنَّه فاشل دراسياً فقط؛ بل سيعتقد أنَّه فاشل في مختلف مجالات الحياة وغبي جداً ولا يستطيع النجاح في أيَّة مهمَّة أو حتى النجاح في علاقاته مع الآخرين.
في المقابل ، مغالطة الرقابة الداخلية هي أن الفرد يشعر بالمسؤولية عن مزاج الآخرين.
والشخص الذي يبالغ في التعميم يصدرأحكاما وتصورات نور خاطئة بسبب عدم كفاية الأدلة. ويعتبر أي حدث سلبي واحد عاشه على أنه نمط مميز لفشله وسلبيته التي لا تنتهي.