A Review Of طاقة الألوان
A Review Of طاقة الألوان
Blog Article
لون الطبيعة المبهج والمريح الذي يحمل الصحة والعافية، ويشير اللون الأخضر إلى العديد من المعاني الطيبة، فهو لون الخصوبة والوفرة والانتعاش والنهضة والبدايات الجميلة والتغيير والتطوير نحو الأفضل والارتقاء بالذات ولون النضارة والتفاؤل بالحياة وجالب للمال والرزق، فهو لون بارد تماماً كاللون الأزرق؛ لذا يبعث السكينة في النفس، وهو مهدئ للأعصاب ويزيل التوتر ويهدئ من القلق ويعزز القوة الصحية.
يوصَف اللون الأسود في علم النفس بلون الغموض والأمور المجهولة وبأنَّه اللون الذي يخلق الحاجز بين الإنسان والعالم الخارجي ويخفي ما لديه من نقاط ضعف، ومن ثمَّ يحميه من الإجهاد العاطفي، كما يُعَدُّ الإنسان الذي يفضل اللون الأسود منطوياً ويميل إلى العزلة والبقاء وحده، فلديه من القوة ما يكفي لمواجهة العالم، كما يشير إلى بداية الحياة الجديدة، وهو أمر موجود منذ الحضارة المصرية القديمة التي اتخذت من اللون الأسود رمزاً للحياة والولادة الجديدة.
تتميز الألوان الإيجابية بقدرتها على تكثيف المشاعر الجميلة والإيجابية داخل الفرد، مما يعزز رغبته في استكشاف وتقييم الحياة بشكل إيجابي.
من الألوان الهادئة المتوازنة والمستقرة ، يساعد الذاكرة في عمليات التذكر والأدراك ، فهو يقوم بتوازن وتنشيط العقل.
اعتمدت بعض الثّقافات القديمة على العلاج المعتمد على الألوان مثل المصريّين والصّينيين، وأطلقوا عليه اسم العلاج بالضّوء أو الألوان، وفي الوقت الحاضر يُستخدم علم الألوان كنوعٍ من العلاج البديل أو الشّامل.[٣]
معنى اللون الأصفر في علم النفس: هو لون إيجابي عاطفي، يعزز الإبداع، ويساعد اللون الأصفر الفاقع على تسريع عملية التمثيل الغذائي لاحتوائه على طاقة خاصة لذا فهو فاتح للشهية.
هل هناك علاقة بين الألوان التي ينجذب إليها الشخص وبين شخصيته؟ كيف ذلك؟
أما عن سلبيات اللون الأخضر فإنها تتسبب أحياناً بالملل والركود في حال تم استخدامه بطريقة خاطئة.
بينما تُعتبر الألوان الهادئة والناعمة، مثل الأخضر والأزرق والبنفسجي، مناسبة لتحفيز الاسترخاء والسكينة، وبالتالي تساهم في تعزيز الطاقة الإيجابية في نور الامارات المكان المحيط.
فالمكان الذي نتواجد فيه يحتوي على مسارات طاقة لا يُمكن رؤيتها إنما يظهر تأثيرها علينا بالمنظومة التي تتألف من العديد من المتغيرات إلى جانب ترددات الألوان والمجال الكهرومغناطيسي.
هو لونٌ قاتم ومُعتم، لا يعكس أيّ موجةٍ ضوئيّةٍ مُلوّنة تسقط عليه؛ فهو يمتصّ جميع ألوان الطيف التي تُوجّه إليه ممّا يُضفي حالةً من الغموض على شخصيّة الفرد، واللون الأسود في مُعظم حالاته يوحي بالكآبة، ويُشكّل تهديداً للأفراد الذين يخافون من الظلام نظراً لخصائصه المُعتمة، كما يُعتبر في كثيرٍ من البلدان وسيلةً من وسائل الحداد والتّعبير عن الحزن، إلّا أنّه من الجميل استعماله بُملازمته للون الأبيض في الفنون بأنواعها كونه يُؤدّي لخلق التناقض الفنّي الذي يبعث على الجمال، وذكر البعض دلالاتٍ أخرى للون الأسود؛ كالحِنكة، والأمان، والكفاءة.[٥][٦]
على الوجه الآخر للون الأصفر فهو يشير إلى مجموعة من الأشياء السلبية كالمرض والخريف، والصفات كقلة الصبر والأنانية والبرود العاطفي والفضول وعدم الثقة وكثرة الشكوى والتهكم، كما أنَّه من الألوان التي تجهد العين بسبب نصيبه الكبير من الضوء الذي يعكسه؛ لذا ينصح الأطباء والمعالجون النفسيون بالابتعاد عن استخدام اللون الأصفر في ديكورات المنزل أو في الأشياء كثيرة الاستخدام كالابتعاد عن استخدامه في غطاء الحاسوب الشخصي أو الهاتف المحمول.
وسلبيات اللون الرمادي هي التأثير بعدم الثقة، نقص الطاقة، السبات.
تشمل مجموعة الألوان الباردة درجات اللون الأزرق، والأخضر، والأرجوانيّ، حيث الإمارات تُعدّ ألوانًا تدعو للهدوء والاسترخاء، ومعاني هذه الألوان موضحة فيما يأتي: